I. أولاً: قواعد نظام الطقس الأساسية

•  الموقع الثابت: أعلى واجهة مسيرة القوات، يعرض حالة الطقس الحالية والمدة المتبقية بشكل مباشر.

•  وظيفة التفاعل: عند النقر على أيقونة تذكير الطقس، ستظهر "صفحة الرصد الجوي"، حيث ستعرض لك مونيكا ثلاثة خيارات محتملة للطقس في المستقبل ونسبة احتمالية ظهورها (على سبيل المثال: "مشمس (35%)"، "الضباب (40%)"، "المطر (25%)"), ولكن لا يمكن تحديد مدة استمرار الطقس!
   

• يدعم صفحة الرصد الجوي التبديل بين التوقيت المحلي وتوقيت الخادم، مما يسهل على القائد تخطيط العمليات وفقًا لعاداته الشخصية (مثل ترقية المباني، انطلاق المسيرة، وما إلى ذلك).

2. الطقس عادي

• تنتمي 8 خوادم إلى نفس مجموعة الموسم، ويكون الطقس في كل خادم مستقل وعشوائي تمامًا! قد يكون الطقس مختلفًا تمامًا بين المناطق المجاورة (على سبيل المثال: المنطقة A مشمسة، بينما المنطقة B قد تشهد المطر الحمضي). هذا يعني أنه يمكنك الانتقال إلى خادم يتمتع بطقس قوس قزح!
   

2 أنواع الطقس وتأثيراته بالتفصيل

بعد بدء الموسم، يتغير الطقس وفقًا للقواعد التالية:

• أول يومين (بداية الموسم): يكون الطقس ثابتًا "غائم"، دون أي تأثيرات (فترة انتقالية للتكيف مع النظام).

• بدءًا من اليوم الثالث: يتغير الطقس بشكل عشوائي وغير منتظم يوميًا (إجمالي 7 أنواع، تشمل نوعًا واحدًا من الطقس المحايد + 3 أنواع من الطقس الجيد + 3 أنواع من الطقس السيئ).

   

▶ الطقس المحايد (بدون تأثيرات)

• غائم: طقس انتقالي أساسي، لا يؤثر على أي من أساليب اللعب.

▶ الطقس الجيد (دعم القتال والنمو)

1. لشمس مشرقة: قتل الوحوش يمنحك 30% من خبرة المهنة الأساسية الإضافية (مهم! الطقس الأساسي للارتقاء السريع في بداية الموسم!).

2. قوس قزح: اكتساب خبرة المهنة بشكل دوري (مناسب لدخل الخمول).

• التأثير: عندما تكون الفرقة متصلة بالإنترنت، يتم الحصول تلقائيًا على كمية صغيرة من خبرة المهنة على فترات منتظمة (دون الحاجة إلى القتال النشط). على الرغم من أنه لا يعزز تأثير القتال في PVP أو PVE مباشرة، إلا أنه يمكن أن يضيف خبرة المهنة بشكل مستقر! نظرًا لأن الطقس "قوس قزح" لا يوفر تعزيزًا للقتال، يُنصح باستخدام مدة هذا الطقس لجمع الموارد من نقاط الموارد! يمكن بذلك تلبية احتياجات الموارد اليومية وفي نفس الوقت رفع مستوى الشخصية من خلال تحسين خبرة المهنة الدورية. فائدة مزدوجة!

3. المطر: لا يمكن للقوات حمل طبقات الفيروس (الدفاع في PVP أكثر استقرارًا، والتحديات في PVE أكثر سهولة!).

• PVP (معركة): لا يمكن للقوات المهاجمة حمل طبقات الفيروس، وتقل الأضرار الناتجة عن الفيروس للمدافع، مما يمنح المدافع ميزة واضحة!
• PVE (قتال الوحوش البرية/المهام): لا يمكن للفريق حمل طبقات الفيروس، وعند فشل التحدي لن يتم فرض عقوبة إضافية بسبب تراكم طبقات الفيروس (مثل نخبة النهاية عالية المستوى أو مهاجمة الزومبي للترقية حيث يتم تقليل الموارد المخصومة عند الفشل). نصيحة: استغل "المطر" لتحدي نخبة النهاية أو مهاجمة الزومبي للترقية بمستويات أعلى، حتى في حالة الفشل لن تتحمل طبقات فيروس كبيرة، وفي نفس الوقت يمكنك إكمال القتل الأول لكل مستوى (للحصول على مكافأة الموسم)، مما يتيح لك تراكم ميزة مبكرة بسرعة!

▶ تأثيرات الطقس السيئة (زيادة صعوبة التحدي)
 

1. ضباب: طبقات الفيروس للوحوش +1 (أثناء الهجوم تكون الزومبي أكثر مقاومة، لذا يجب الانتباه إلى خطة PVE وخطة السباق الحضري خلال هذه الفترة).

• - تحدي PVE: في حالات تحدي الزومبي ونخبة النهاية وما إلى ذلك، ستتراكم طبقات الفيروس بسرعة كبيرة. بما في ذلك الوصول إلى طبقة واحدة حيث سيكون هناك جندي مصاب بجروح خطيرة كل 300 ثانية، وعند الوصول إلى الطبقة 20 سيتم خفض الضرر القادم، مما يؤدي إلى تفاقم إجمالي الخسائر.
• السباق الحضري: يجب الانتباه إلى السباق الحضري في بداية الموسم، حيث يوجد بجانب القاعدة العسكرية 6 موجات من الزومبي المصاب، وهم زومبي من مستوى أعلى يحتاجون إلى مقاومة أعلى. إذا كانت المقاومة أقل من المطلوب، فستحمل الفرق طبقات الفيروس بعد انتهاء المعركة.
• متطلبات التعاون في التحالف: بعد زيادة طبقات الفيروس، قد يحتاج أعضاء التحالف المتأثرون إلى دعم علاج أكثر تكرارًا. يُنصح بأن يقوم التحالف بترتيب المزيد من الأعضاء للتعاون عبر الإنترنت مسبقًا لضمان إزالة الحالة السلبية في الوقت المناسب والحفاظ على حالة التحالف العامة.

• الآلية الأساسية: في بيئة المطر الحمضي، ستتراكم طبقات الفيروس للقوات مع مرور الوقت (لا يمكن تجنبها من خلال تعزيز الأجسام المضادة للفيروس!)، مما يؤدي إلى انخفاض الدفاع (مثل تقليل نقاط الحياة)، وانخفاض كفاءة الإنتاج، وحتى قد يؤدي إلى تفعيل عقوبات مثل تقييد الحركة بسبب ارتفاع عدد الطبقات.
• مواجهة القيود: وسائل تعزيز مقاومة الفيروس التقليدية (مثل تعزيز مختبر بحث الفيروس، استخدام بوتقة اليقطين) غير فعالة، والطريقة الوحيدة هي المسح النشط أو الانتقال عبر الخوادم إلى خادم "غير متأثر بالمطر الحمضي".
• فرصة خاصة في PVP: على الرغم من أن المطر الحمضي يسبب إزعاجًا في PVE، إلا أنه يمثل فرصة ممتازة للغارات في PVP! يمكن استغلال بيئة المطر الحمضي لتراكم السموم بسرعة، ومن ثم نشر العدوى التكتيكية للأعداء (حيث يصعب على الأعداء تنظيف الفيروس بسبب المطر الحمضي)، على سبيل المثال: السماح لقواتنا بحمل الفيروس أولاً، ثم نشر السمومبسرعة أثناء الهجوم لإصابة وحدات العدو الرئيسية (مما يجلب لهم تأثيرات سلبية كبيرة بسبب الفيروس بسرعة)، مما يخلق فرصة غارة للتحالف.

3. عاصف: تقل سرعة مسيرة القوات بنسبة 30% (تحديات رئيسية في تخطيط مسيرة PVP وكفاءة الدعم!).

    

• التأثير الأساسي: تقل سرعة مسيرة القوات بنسبة 30%، مما يؤثر بشكل كبير على المسيرات الطويلة في معارك PVP وكفاءة الدعم! سواء كان هجوم الحشد، أو عبور الخرائط للمساعدة، أو الاستجابة الدفاعية، فإن وقت المسيرة سيزداد بشكل كبير (على سبيل المثال: قد تمتد الرحلة التي كانت تستغرق 10 دقائق إلى 13-14 دقيقة). إذا لم يتم تعديل الاستراتيجية مسبقًا، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان نافذة القتال الحاسمة (مثل تأخر الدعم أو تأخر هجوم الحشد).

????يجب على القائد تعديل استراتيجيته مسبقًا بناءً على احتمالية الطقس (مثل "الضباب (40%)" هو الاحتمال الأعلى)، ولكن يجب أن يكون مستعدًا نفسيًا لأن "الطقس الفعلي قد لا يتطابق مع التوقعات"!

3 الأسئلة الشائعة ❓

تذكير خاص: قبل بدء الأنشطة عبر الخوادم، تأكد من طقس الخادم المستهدف لتجنب تأثير اختلاف الطقس على المعركة! يمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل في اللعبة من خلال صفحة الرصد الجوي الخاصة بمونيكا. نتمنى لكم موسمًا ناجحًا في المعارك! ????